مع مرور النهار، يُشكّل الشفق أنماطًا متلألئة من الظلال والضوء على المدينة. وبينما يبدو كل شيء آخر ساكنًا، تنبض المدينة بالحياة وتجذب المسافر إلى رحلةٍ عاطفية. صُمم هذا العطر لعشاق الجواهر النادرة، ويُركّز إحساس اللانهاية في أحد أكثر المكونات عراقةً في عالم العطور. عطرٌ فاخر، حيث العود جافٌّ وغنيّ يندفع برقةٍ إلى الأمام، والورد منعشٌ، يطفو داخلًا وخارجًا كرائحة الورود في الحديقة مع نسيمٍ ربيعيّ لطيف. لمحات من توت العليق تُنعّم الكنيسة، كما البخور الذي يشقّ طريقه عبر هذا المزيج الفاخر الرائع.